الفتوى حول صلاة الجمعة تحدد متى تكون واجبة ومتى تكون سنة بناءً على عدة معايير. تكون صلاة الجمعة واجبة على كل مسلم بالغ عاقل حر مقيم قادر على أدائها بدون عذر شرعي. هذا يعني أن الشخص يجب أن يكون في حالة صحية جيدة تسمح له بالحضور إلى المسجد، ولا يعاني من أمراض شديدة أو شيخوخة تعيق الحركة أو ضعف بدني يمنع حضوره. أما إذا كان الشخص مسافرًا أو لديه عذر مشروع آخر، فإن صلاة الجمعة تصبح سنة مؤكدة. في هذه الحالة، يُفضل للمسلم المحافظة عليها لما فيها من فضائل كثيرة وأجر كبير، كما ورد في الحديث النبوي الذي يوضح أهمية الاستجابة لأذان الجمعة.
إقرأ أيضا:من التعليقات على موضوع لا للفرنسةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فيندراكألايراك
- اشتريت هاتفا عن طريق البنك ضمن المعاملة التالية: ذهبت إلى البنك لأشتري تلفونا، فدلوني على شركة يتعام
- أود أن أسال فضيلة الشيخ نذرت أمي حين ولدتني أنها ستذبح كبشاً وإلى الآن لم تف بالنذر لتعذر ذلك وعمري
- العربي: "الحِيْبِيَاطْرِيكَا: تجميع بيزنطي لكتابة يونانية قديمة حول رعاية الخيل وعلاجها"
- أعلم أن هناك خلافا بين العلماء في المرتد إذا عاد للإسلام: هل يحبط عمله، ويحتاج أيضا لإعادة الحج؟ أم