في الإسلام، يُعتبر حفظ كرامة الصلاة أمرًا بالغ الأهمية، ويتحقق ذلك عبر الالتزام بالأركان والشروط التي أنزلها الله تعالى. إذا حدث خطأ ما خلال أداء الصلاة، فقد تُكرر بعض الصلوات وفقًا لضوابط شرعية محددة. في حالة تشكيك المسلم فيما قام به أثناء صلاته بسبب الوسواس الداخلي، فإنه ليس ملزمًا بإعادة الصلاة بالكامل. بدلاً من ذلك، يمكن له أن يسجد سجود السهو لتدارك أي نقص قد يحدث في الأداء، مثل نسيان جزء من التشهد أو التسبيح عند السجود أو الركوع. إذا شعر المرء بأنه صلى ثلاثة أو أربعة ركعات لكن لم يكن مؤكدًا لشعر أي رقم حققت فعليا، فيمكنه اعتبار الرُّكعة الأخيرة كالركعة الثالثة ومواصلة الصلاة حسب المعتاد وبعدها يتم السجود للساهوتين قبيل السلام والخروج منها. أما بالنسبة للحالة الأخرى المتعلقة بسرعة إتمام الصلاة مما أدى لنقص التركيز والخشوع اللازمين بالسجود والركوع، هنا تعتبر تلك الصلاة غير كاملة ولابد من إعادة الصلاة مجددًا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : خْزِيت- Mystery religion
- جزاكم الله خيرًا، أريد ردًّا على سؤالي: أنا قبل أسابيع طلبت من امرأة أن تدخل على موقع يطلب تحديثات أ
- حلفت على المصحف أن زوجي لو صارحني بخيانته لي فلن أطلب الط.....
- نرجو إيضاح حكم التأمين هل هو حلال أم حرام وخاصة أن زوجي يعمل بشركة أدوية وتدفع له الشركة أية خسائر م
- لقد بحثت كثيراً عن الإثمد الأصلي في بلدي فلم أجده إلا مغشوشاً، فهل إذا نويت بالاكتحال بكُحل عادي - ث