حكم توريد اللثة بالليزر يعتمد بشكل أساسي على سبب تغير لون اللثة. إذا كان التغير ناتجًا عن مرض أو التدخين أو أي سبب آخر، فإن توريد اللثة بالليزر جائز شرعًا، حيث يعتبر هذا النوع من العلاج وردًا للخلقة التي خلق الله عليها الإنسان. ومع ذلك، إذا كان الشخص مولودًا بلثة داكنة اللون ولا يعاني من مرض فيها، فإن استخدام الليزر لتغيير لونها محرم، لأنه يعتبر من تغيير خلق الله.
يُذكر أن التجميل ينقسم إلى نوعين: إزالة عيب وجائز، وزيادة تحسين وهو محرم. لذلك، يجب أن يكون الهدف من توريد اللثة بالليزر هو إزالة العيب وليس زيادة التحسين. في الختام، يجب أن يكون توريد اللثة بالليزر بهدف العلاج وإزالة العيب، وليس لتحسين المظهر فقط. هذا الحكم مستمد من النص المقدم، والذي يوضح بوضوح الحدود الشرعية لهذه العملية التجميلية.
إقرأ أيضا:هرطقات الفايدمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- متحف جامعة تشيتاغونغ
- في فتوى لكم، بيّنتم أن الملابس التي تحتوي على نجاسة تغسل وحدها. لكن في بيتنا فئران كُثر، وقد دخل واح
- Robert Gray (discus thrower)
- أخو زوجي كان يحب زوجته وهي ابنه خالته كثيراً إلى حد تحسدها الناس عليه، ورزقه الله بطفلة بعد أربع سنو
- لقد أخطأت، وأكاد أموت من شدة ندمي، وقد توقفت وتبت إلى الله، ولكن أجد أن عقلي لا ينسيني أني مخطئة، فق