عقد الإجارة في الإسلام هو عقد يتضمن تقديم منفعة معروفة لمدة زمنية محددة مقابل بدل مالي مقرر. ينقسم هذا العقد إلى نوعين رئيسيين: الإجارة على منفعة عين معلومة، مثل إيجار منزل أو محل تجاري، والإجارة على عمل معلوم، مثل الاستعانة بشخص لإنجاز مهمة بناء أو زراعة. لتكوين عقد إجارة صحيح، يجب توافر عدة أركان أساسية: العاقدان (المؤجر والمستأجر) اللذان يجب أن يكونا بالغين راشدين قادرين على اتخاذ قرارات دقيقة، الصيغة التي تمثل التواصل بين الطرفين بشأن تفاصيل الصفقة، الأجرة التي يجب أن تكون معروفة ومحددة بوضوح، والمنفعة التي تمثل القيمة العملية المقدمة. من شروط صحة عقد الإجارة أن يكون جميع الأطراف قادرين على إتمام المعاملة بدون تدخل خارجي، وأن يكون النص واضحًا ومحددًا، وأن تكون الأجرة متحصلة واقعيًا ومعلومة للجميع، وأن تكون المنفعة قابلة للاستخدام الناجع.
إقرأ أيضا:محمد بن ابراهيم بن عبدالله الأنصاري، ابن السراج- كثيرا ما أشك في الخارج مني هل هو ودي أو مني، فهل لو قضيت حاجتي وخرج شيء ولم أتيقن منه أستطيع أن أتخي
- Malay Film Productions
- أعمل في شركة في القطاع الخاص، ومعي زميل عمل تقاعد عجز طبي، بسبب جلطة بالقلب، أثرت على عضلات القلب، و
- تزوجت من فتاة منذ فترة، وحصلت مشاكل بيننا بسبب ظروف الزواج واعتدلت الأمور ـ والحمد لله ـ ولكن اكتشفت
- في اليوم الرابع يتوقف الدم طوال اليوم، وفي اليوم الخامس أغتسل وأصلي صلوات اليوم الرابع، وبعدها تعود