يختلف عدد ركعات قيام الليل حسب المذهب والرجل، إذ توجد أدنى حد يتفق عليه الفقه وهو “الركعتان الخفيفتان” اللتان يُؤديها المسلم عند القيام في منتصف الليل. يرى بعض الفقهاء أن هذا الحد هو الأقل للقيام ويشير إلى أفضلية قيام أكثر، حيث توجد آراء حول عدد ركعات أفضل لقيام الليل، مثل إحدى عشرة ركعة أو ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم من “قيام ثلث الليل ونوم سدس” وأيضا “الوتر” وهو عدد ركعات لا يحددها الشارع.
يُعد قيام الليل سببًا لدخول الجنة ويزيد أجراً للمسلم ويجعله أكثر تقواً، كما أنّه مطهر للجسد وتطهير الروح من السيئات.
إقرأ أيضا:كتاب الأمثال الشعبية في الوطن العربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كوستا ديل سول
- هل هناك فقهاء وعلماء تفسير يعتد بهم في الفترة من بعد الخلفاء الراشدين ـ رضوان الله عليهم ـ إلى سنة 1
- ما حكم تحميل الكتب من النت مجانًا؟ فأنا أبحث عن كتبٍ كثيرةٍ على النت لتحميلها عندي؛ لغرض الاستفادة،
- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: شقيقتان، وثلاثة إخوة من الأب، وست أخوات من الأب، وأخت من
- كيف أتصرف في أموال تقاضيتها تفوق المجهود المبذول؟ أنا أعمل بشركة حكومية واضطررت لطلب عطلة بدون راتب