تناقش الفقرة كيفية تجنب الغيبة والنميمة بشكل عملي وفقًا لنصوص الإسلام. تؤكد على أهمية التقوى والإخلاص لله في جميع الأمور، بما في ذلك مراقبة الذات والتوقف عن انتقاد الآخرين. يشجع النص أيضًا على التركيز على تطوير الذات بدلاً من البحث عن عيوب الآخرين. بالإضافة إلى ذلك، يتم التأكيد على دور الدعاء والاستغفار في مساعدة الأفراد على التحكم في لسانهما وعدم الانخراط في مثل هذه التصرفات المحرمة. علاوة على ذلك، يؤكد النص على ضرورة تحديد ودراسة الدوافع الأساسية للغيبة والنميمة، والتي قد تشمل الحسد أو غيرها من المشاعر السلبية، ومعالجتها جذريًا داخل النفس قبل الشروع في تغيير السلوك الخارجي. أخيرًا، يشدد النص على أهمية إدراك مخاطر الغيبة والنميمة والعواقب الوخيمة لها يوم القيامة، مما يساعد الأفراد على اتخاذ قرار مستنير بعدم الانخراط فيها مرة أخرى.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدِّيجُورْ- أعيش ووالدتي وزوجتي معا ونأكل معا ، أرسل خالي لوالدتي ثمن الأضحية فهل تسقط عني الأضحية رغم أني لي دخ
- أنا فتاة أبلغ من العمر 20 عاما، تزوجت منذ أكثر من سنة من شاب يبلغ 31 عاما، أحببت فيه أخلاقه تدينه وع
- زوجي يتهمني بأمر ودائما عنده شك، والأمر أنا بنفسي لست متأكدة منه ولكن أتوقع أن الأمر حصل، وهو يطلب م
- السلام عليكم هل قول:«لا بارك الله في الأجر المحتوم» هو حديث لرسول الله. وهل هو صحيح و متفق عليه، وكي
- كنت في الحافلة، ورأيت امرأة ذات قوام، فتعمدت أن ألتصق بها، وأمرر يدي على ظهرها، لم أتحكم في غريزتي،