اليمين الغموس هو نوع من الأيمان المحرمة التي تُعد من كبائر الذنوب، حيث يحلف المرء على أمرٍ في الماضي متعمِّداً الكذب فيه، سواءً بإثبات شيء أو نفيه وهو يعلم أنّه كاذب. يُطلق عليه هذا الاسم لأنّه يغمس صاحبه في الإثم والنّار. من أمثلة اليمين الغموس أن يقول شخص: “والله لم أفعل ذلك”، وهو يعلم في قرارة نفسه أنّه فعله. كما تشمل اليمين الغموس أيضاً الحلف الذي يقتطع فيه المرء حقّ غيره ظلماً وغدراً. لا كفارة لهذه اليمين سوى التوبة الصادقة وردّ الحقوق لأصحابها، وقد أكد جمهور العلماء على عظم إثمها، حيث قال ابن مسعود -رضي الله عنه-: “كنا نعد من الذنب الذي ليس له كفارة اليمين الغموس”.
إقرأ أيضا:علاقة المخزن باحواز سلا : قبيلة بني حسن 1912/1860مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في صلاة التراويح يقوم الإمام بقراءة بعض السور كالحاقة مثلا وق وأغلبية المصلين يبكون ولكني لا أحس بال
- عندنا صندوق المرض يتبع صندوق التقاعد، ويقتطع صندوق التقاعد من جراية العامل مبلغا من المال ثابت كل شه
- عندي مبلغ من المال 15000ريال، وحال عليه الحول الذي هو سنة، وبعد السنة زاد المبلغ إلى 17000 ريال. بال
- أنا طالب في قسم اللغة العربية، كلية الآداب، ولم أنل شرف الدراسة في الأزهر. وأريد أن أصبح -إن شاء الل
- ما صحة هذا الحديث: عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: الصلاة عماد الدين وفيه