ينقسم مرضى السكر إلى قسمين فيما يتعلق بصيام رمضان. القسم الأول يشمل من يستطيع الصوم دون ضرر، مثل المصابين بسكري النضوج أو السكري الكهلي الذين لا يحتاجون إلى علاج سوى الحمية الغذائية، أو الذين يحتاجون إلى حبوب منظمة للسكر في الدم، حيث يمكنهم الإفطار على تمر وماء ثم البدء بوجبتهم الرئيسية. أما القسم الثاني فيشمل من لا يستطيع الصوم، مثل مرضى السكري الشبابي، والذين يحتاجون إلى إبر الأنسولين، والحامل المصابة بسكري الحمل. بالنسبة للمرضى الذين يمكنهم الصوم، يجب عليهم الالتزام بتناول العلاج عند السحور والإفطار، وإذا كان الصيام يضر بهم فلهم أن يفطروا. أما الذين أفطروا في رمضان فعليهم قضاء ما فاتهم من الصيام أو دفع كفارة إطعام مسكين عن كل يوم أفطره. كما يجوز لمريض السكري أخذ إبرة الأنسولين في نهار رمضان إذا لزم الأمر، ولكن الأفضل أخذها في الليل لتجنب المشقة.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية: لماذا لا ينشر العرب بحوثهم ودراساتهم العلمية بالعربية؟- نحن خمس بنات، وقد مرضت والدتنا ودخلت مصحة خاصة، وكانت التكاليف في بعض الأحيان تُقسَّم علينا، ولكن كن
- عندنا في العائلة امرأة خبيثة ، وهي زوجة عم أبي ، وهي تعمل لنا أعمال السحر وتكيد لنا ، و نحن لم نكن ن
- في الجلسة بين السجدتين أيجوز لي أن أجلس بنصب أصابع رجلي ووضع الإليتين على العقبين ، وقد سمعت أن الرس
- اتصلت بشركة ميكروسوفت لكي أشتري ويندوز 7 منهم, فقالوا إن الدعم انتهى ولا يبيعونه, لكن كما تعرف فضيلت
- هل يجب غسل الأذنين من الداخل في الاغتسال، وهل يبطل إذا لم يتم ذلك، وإذا كان بهما الشمع الذي تفرزه ال