يحدد النص أن وقت سنة الفجر يبدأ بدخول وقت صلاة الفجر وليس قبل الأذان، وفقًا لابن قدامة في المغني. هذا يعني أن أداء سنة الفجر قبل دخول وقت الصلاة غير جائز. وقد أكد الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله على هذا الحكم، مشيرًا إلى أنه إذا أخر المؤذن الأذان وصادف أداء السنة بعد طلوع الفجر، فإن السنة تكون قد أديت ولا حاجة لإعادتها. ومع ذلك، إذا كان هناك شك في وقت الأذان، فالأفضل والأحوط إعادة السنة لضمان أدائها بعد طلوع الفجر يقينا. كما أكد الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله على ضرورة أن تكون السنن الراتبة القبلية بعد دخول الوقت. لذلك، يجب أن تصلى سنة الفجر بعد دخول وقت صلاة الفجر وليس قبل الأذان الذي قد يكون قبل دخول الوقت.
إقرأ أيضا:دخول عرب التغريبة للمغرب الأقصى حسب ابن صاحب الصلاةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السارجولاس
- عندنا امتحانات أونلاين للكلية، وليس لها درجات، ولا تضاف للمجموع التراكمي. هل مسموح لي أن أفتح الكتاب
- دخلت الجامعة وكنت أريد قسم الدراسات الإسلامية، فدخلت كلية التربية البدنية وحولت إلى قسم الدراسات الإ
- لي قريب هنا يعيش في بلده الأم، أي دولة مغاربية، حاول الحصول على الإقامة في فرنسا، ويتقاضى أجرة في فر
- عند دفع الزكاة المفروضة إلى مستحقيها فهل من شروطها أن تعطي من قبل الشخص المزكي نفسه شخصيا إلى الشخص