تربية الطيور بشكل عام مسموح بها في الشريعة الإسلامية، حيث أن الأصل في عادات الناس هو الحل والإباحة. ومع ذلك، هناك استثناءات تتعلق بالغراب، خاصة النوع الذي يتغذى على الجيف ويضر بالأفراد والحيوانات الأخرى، مثل الغراب الأبقع. هذا النوع محرم تربيته بناءً على الروايات الصحيحة التي تحث على قتله. النبي صلى الله عليه وسلم ذكر خمس فواسق يقتلنهن في الحرام، ومن بينها الغراب بسبب سلوكه المؤذي. إذا كان هناك نوع من الغربان لا يؤذي ولا يتغذى على الخبائث، مثل غراب الزرع أو الزاغ، فقد يكون جائزاً أكله وتربيته. ومع ذلك، يجب التعامل بحذر لأن التمييز بين الأنواع قد يكون صعباً. إذا لم يكن الشخص متأكداً تماماً من الفرق، فعليه تجنب جميع أنواع الغربان وعدم تربيتها أو تناول طعامها. احترام الأحكام الدينية المتعلقة بالأنواع المختلفة من الغربان يساهم في تحقيق حياة متوازنة ومتوافقة مع تعاليم الدين الإسلامي.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: الموضوع الأول الذي يجب أن يخوض فيه المغاربة هو وقف التوغل الفرنسي في المنطقة- في سورة إبراهيم: الله الذي له ما في السموات وما في الأرض ـ فهل وردت قراءة برفع لفظ الجلالة وقراءة با
- هكذا هي الحياة
- كنت في الطريق وركبت مواصلات عامة وأذن لصلاة المغرب وعندما نزلت من المواصلات أذن لصلاة العشاء وعندما
- لي خالة وأثناء ما كنا على جبل عرفات في الحج الأخير قامت امرأة بقص جزء من شعر خالتي ، وعند رجوعنا إلى
- أريد أن أعرف حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم (أعمار أمتي ما بين الستين والسبعين)أو كما قال .أريد أ