النص يوضح أن امتلاك نسخ من الكتب الدينية السابقة مثل الإنجيل أو التوراة غير جائز شرعًا. السبب الرئيسي هو أن القرآن الكريم يحتوي على جميع التعاليم والأوامر التي جاءت بها الرسل السابقون، مما يجعل الرجوع إلى تلك النصوص الأصلية غير ضروري. القرآن يؤكد صدقه ودعمه لكل الكتب السماوية الأخرى، كما جاء في قوله تعالى: “إِنَّا أَنزَلْنَا الْكِتَابَ بِالْحَقِّ وَصَدَّقْنَا بِهِ صُحُفَ مُوسَى”. بالإضافة إلى ذلك، حتى لو كانت هناك رغبة في فهم تعليمات النبي عيسى عليه السلام بشكل أدق، فإن المعلومات الضرورية موجودة بالفعل داخل القرآن الكريم. كما يشير النص إلى أن النسخ الحالية لهذه الكتب غير موثوقة وموضوع للتغيير والتلاعب، خاصة الإنجيل الذي له اختلافات كبيرة بين نسخه. ومع ذلك، يسمح النص للعالم المؤهل بالبحث والتحقق من محتوى هذه النصوص لفهم وتوضيح حقيقة معتقداتها لأصحابها وغيرهم. ولكن عامة المسلمين يجب أن يركزوا فقط على القرآن الكريم باعتباره المصدر الوحيد الموثوق لتحقيق العبادة ومعرفة الدين الإسلامي.
إقرأ أيضا:التقسيم القبلي للعرب في المغرب خلال القرن الثامن عشر (جيمس. ج. جاكسون) مُوَضِّحاً- أغنية "مثلي أبي"
- ذهبت لصلاة الفجر في المسجد، وبعد الأذان شعرت باحتقان شديد جدا (حبس البول)، وتركت الصف الأول، وأردت إ
- كنت قاعدة على الفيس بوك، ووجدت أحدا وضع شيئا مكتوب عليها مزاجك اليوم، ففتحتها فكتبلي كلمة هكذا توحى
- أحبتي في الله أثابكم الله, أبي وأمي بينهما مشاكل عديدة، فهما منفصلان الآن. وأنا أسكن مع أمي، وأبي لا
- زوجتي كانت حاملا 15 أسبوعا حسب الأخصائية، وفجأة مات الجنين في بطنها نتيجة القصوف أو الخوف المشكلة أن