في النقاش حول “من يحكم العالم؟”، يطرح مجدولين الصيادي تساؤلات حول العدالة والمساواة، مشيرًا إلى أن الثروة هي الوسيلة الحقيقية للسلطة. ترد شريفة القفصي بتعميمٍ مُشْددٍ تقول فيه إن لا يوجد أحد سواء كان من القوى الكبرى أو الحكومات أو الثروة، هي السلطة الحقيقية التي تحكم العالم، وتُشكّك في أن العمل الذي نفعله اليوم هو لخدمة هذه السلطة. يتساءل هيثم القروي عن طبيعة العمل الذي يؤديها الناس، ويرى أن التعميم المظلم لشريفة لا يأخذ بعين الاعتبار الجهود المبذولة لتحسين العالم والمساواة. يُعجب نور الهدى المنور بأن تبذل البشر قصارى جهدهم لتحقيق العدالة والمساواة، وتتساءل عن مدى صحة التعميم المظلم الذي طرحته شريفة. يؤكد هيثم القروي أن الناس يحاولون تغيير الواقع، وتُشكّك مشيرة المرابط في حقيقة الأشخاص الذين يحكمون القوى الكبرى في العالم و مصالحهم. تُضيف ميار بن المامون وجهة نظر مختلفة، تقول إن هناك فرقًا كبيرًا بين العمل الذي نفعله وبين الخدمة، وتقترح أن بعض الأفعال التي نراها اليوم تعود إلى رغبة في التحسين والابتكار، وليس مجرد تلبية لسلطة خفية. وتشير ميار إلى أن مشكلة السلطة الحقيقية هي أنها تصبح غامضة جدًا لدرجة أننا لا نعرف كيف نتفاعل معها.
إقرأ أيضا:بخصوص محاولة البعض أدلجة حملة لا للفرنسة وافتعال صراع وهمي بين العرب والامازيغ- لدي مشكلة كبيرة في بر الوالدين. وهي أنني عندما يطلب إلي أحد والدي القيام بعمل، خاصة لو كانت أمي، أشع
- إيزيدور سينجر
- بعض النساء يقلن: إن نتف العانة أحسن من حلقها؛ وذلك لأن النتف يؤخر نمو الشعر، ويخرج بسببه ناعمًا، عكس
- ما حكم إطالة المرأة لأظافرها؟
- نسيت توصيلة كهربائية على الأرض فأخذها ولد أختي ليلعب بها فصعقته الكهرباء مما سبب وفاته فهل عليّ شيء؟