في هذا النقاش، يُسلط الضوء على دمشق وحيفا كمدينتين يحملان تاريخاً غنياً وثقافياً عريقاً لكنهما أيضاً تشهدتا احتلالاً واستعماراً أديا إلى معاناة للشعب الفلسطيني. يقترح لقمان الحكيم الغنوشي ضرورة الانتباه إلى الجوانب السياسية والاجتماعية لهذه المدينتين، بدلاً من التركيز المفرط على التاريخ والثقافة. يوافق اعتدال بناني على هذا الرأي ويؤكد على أن تجاهل الجوانب النضالية قد يؤدي إلى إغفال معاناة الشعب الفلسطيني.
تُشير سندس بن زروال إلى أهمية التوازن بين التاريخ النضالي والثقافي، بينما يُؤيد غيث بن شعبان أهمية التراث الثقافي كجزء لا يتجزأ من هويتهما. وتختتم فدوى البكاي بالقول إن التركيز على الجوانب السياسية والنضالية فقط قد يكون مضللاً، لافتة إلى أهمية النظر إلى دمشق وحيفا بموضوعية شاملة .
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد أن أصل لأعلى مرحلة من الهدوء والاسترخاء في الصلاة، وأستفيد أقصى استفادة منها، فهل أستطيع أن أقو
- أديت العمرة .. وقصصت شنبي بعد تمام الطواف والسعي .. فهل عليّ دم؟ أرجو أن تفيدوني جزاكم الله خيراً.
- بيتي مكون من أربعة أدوار، فهل تلزم قراءة سورة البقرة في كل دور يومياً: يعني أربع مرات في اليوم، لطرد
- أنا أم، وابني الآن في السنة الرابعة من الهندسة. وقد بقيت له سنة للتخرج. ووالده متوفى، وقد أنفقت عليه
- رزقني الله بولد ولله الحمد يعاني من ضعف في السمع قمت بتسجيله في معهد خاص لتعليم النطق والسمع بمبلغ 1