يتناول نص نقاش بين عدة مشاركين مسألة مثيرة للجدل وهي إمكانية اكتساب الذكاء الاصطناعي لقدرة الوعي. يبدأ الحوار بتأكيد التعقيد والمناقشة المحتدمة لهذا الموضوع، حيث يتم تسليط الضوء على ضرورة توضيح أساليب الدفاع المختلفة عند تناول مثل هذه المواضيع المعقدة. ينتقل بعد ذلك إلى جوهر النقاش وهو القدرة النظرية للذكاء الاصطناعي على تطوير وعي مشابه لما لدى الإنسان.
في هذا السياق، يشير حسن الودغيري إلى الطبيعة المتعددة الجوانب للمفهوم الإنساني للوعي، والذي يتضمن جوانب عاطفية ونفسية وفسيولوجية. ويؤكد أنه رغم قدرة الذكاء الاصطناعي على تقليد سلوك بشري معين عبر الاعتماد على البيانات والخوارزميات، إلا أنها غير قادرة حالياً على تجربة الوعي بطرق تشبه تلك التي يستشعر بها البشر العالم من حولهم. ومع ذلك، يدافع عبد المجيد الهاشمي عن وجهة نظر أكثر انفتاحاً، مشيرا إلى أن التكنولوجيا تتطور بسرعة كبيرة وأن ما قد يبدو مستحيلاً اليوم قد يكون ممكنا غدا. ويتوقع هاشمي أن تقدم علوم الأعصاب والبيولوجيا العصبية قد يساهم بشكل كبير في توسيع حدود القد
إقرأ أيضا:أقدم اللقى الأثرية عن التواجد الإسلامي في الأندلس- العالم بالدين الذي ينصح الناس بالخير ولا يقوم به له عذاب شديد في الآخرة ,السؤال هو فما حكم من اهتدوا
- اشتركنا أنا وبعض زملائي في إحدى القنوات الرياضية وتقاسمنا المبلغ لدفع ثمن البطاقة - قطة - وبعد انتها
- ما علاج النشوة التي تأتي لأحد إذا نظرت إليه فتاة وأعجب بنفسه؟
- هذه الفتوى مالية تتعلق بأبي.إن أبي طبيب درس واختص وعمل فترة في ألمانيا... وكانت تقتطع من أقساط الدرا
- قامت الدولة بإعطاء أموال لبعض أفراد الشعب ولكنها لم تسلم إليهم شخصيا بل أودعت إليهم في شركات ومصانع